Not known Details About قوة التركيز الذهني
Not known Details About قوة التركيز الذهني
Blog Article
قد يزداد هذا التدهور مع تقدّم العمر، لدرجة أن بعض كبار السن يصبحون غير قادرين على العيش بشكل مستقل، وهذه واحدة من أكبر المخاوف التي يواجهها الناس من مختلف المجتمعات مع تقدمهم في السن.
في الختام، يضع “قوة التركيز” العادات والاستمرارية كمحركين رئيسيين يدفعان الأفراد نحو أحلامهم. وبينما تُمهد العادات الطريق، مضمونةً أن الأفعال تتوافق مع الأهداف، تضمن الاستمرارية أن المسار نحو النجاح لا ينقطع.
لا بدّ من وجود أسباب تؤدّي إلى ضعف القدرة على التركيز والتشتّت الذهني، من أهمّها ما يأتي:[٥]
عوامل بيئية: قد تبدو عوامل قليلة الأهمية لكنها بالفعل تؤثر على مستويات التركيز وتقللها، خصوصاً عند اجتماع أكثر من عامل، كالضجيج سواء القادم من أفراد الأسرة أو الزملاء في مكان الدراسة والعمل أو حتى ضجيج الشارع، الجو الحار جداً أو البادر جداً، نوع الإضاءة وشدتها، مكان الجلوس ومدى راحته كارتفاع الكرسي والطاولة، التعرض كثيراً للمقاطعة أثناء التركيز وغيرها.
وحتى إذا كنت من محبي الشاي أكثر، ففي كلتا نور الإمارات الحالتين يمكن أن تساعدك جرعة الكافيين على البقاء في حالة تأهب ويقظة ذهنية، حتى أنَّ بعض الدراسات تربط شرب القهوة بتحسن النتائج الصحية عموماً.
التشتت الذهني: ما هي أسبابه؟ وهل يمكن استعادة القدرة على التركيز؟
كيف يشدد كتاب “قوة التركيز” على الحاجة إلى القضاء على الانشغالات لتعزيز النجاح الشخصي والمهني؟
تضمن الاستمرارية أن الزخم الذي تم بناؤه من خلال العادات الإيجابية لا يضيع.
رؤية الصورة الكبيرة – تحديد الأهداف بوضوح والعمل على تحقيقها بخطوات مدروسة.
مُشتتات خارجية: يُواجع البعض الآخر نور الامارات صعوبة في تجنُّب مصادر التشتيت المُحيطة بهم، مثل الضوضاء وغيرها، ما يُعيق قدرتهم على التركيز في أعمالهم.
رغم أنَّ الأمر قد يبدو واضحاً، إلَّا أنَّ الناس يستخفون بعدد الإلهاءات وعوامل التشتيت التي تمنعهم من التركيز على مهامهم؛ فقد تكون هذه الإلهاءات ضجيجاً حولك، أو دخول زميل العمل إلى مكتبك بشكل متكرر ليدردش معك.
الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم وتوفير مُحيط هادىء معزول عن الأضواء والأضواء.
مارس الرياضة: التمارين الرياضية المنتظمة تعزز مستويات بعض المواد الكيميائية في الدماغ المهمة للذاكرة والتركيز والعمليات الذهنية، كما أن الأشخاص الممارسين للرياضة يبدون أفضلية في المهام المعرفية والقدرات الإدراكية مقارنة بمن هم يعانون من قلة النشاط البدني.
كما يناقش الكتاب كيفية التحكم في الانتباه، وتحديد الأولويات، والتخلص من التشتّت الذي يمنع تحقيق النجاح.
